يا رفيق الفؤاد و القلب والدرب ...
في أسر
ذكرى رحيلك ما زالت أتألم...
فؤاد ألم به جفاف الرحيل وبُعدُ اللقاء...
قلب مشتاق لكأس رحيق لقاء ...
أروي
به عطش لهيب فؤاد...
مشتاق
لكاس حنين ...
لم
يبقى منه سوى رنين أطلال ...
يا رفيق ، اسقني ما تبقى من الكأس...
حتى لو كانت ومضات من كابوس أحلام...
بلقسام حمدان العربي الإدريسي
29.02.2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق